ماكرون: العملية الإسرائيلية للسيطرة على غزة لن تؤدي سوى إلى كارثة
ودخلت العلاقات الفرنسية الإسرائيلية في أزمة دبلوماسية غير مسبوقة مع تصاعد الضغوط الدولية على إسرائيل بشأن حرب غزة وطريقة إيصال المساعدات.
ودخلت العلاقات الفرنسية الإسرائيلية في أزمة دبلوماسية غير مسبوقة مع تصاعد الضغوط الدولية على إسرائيل بشأن حرب غزة وطريقة إيصال المساعدات.
التوتر بين البلدين تصاعد عقب إعلان كانبيرا نيتها الاعتراف بدولة فلسطين، وإلغاء تأشيرة النائب الإسرائيلي سيمحا روثمان، فيما ردّت إسرائيل بإلغاء تأشيرات دبلوماسيين أستراليين.
وأضاف أن خطر الجوع في غزة "نتيجة مباشرة لسياسة الحكومة الإسرائيلية في منع المساعدات الإنسانية".
وينضم هذا الاستطلاع إلى سلسلة من الشهادات الأخرى التي أُجريت خلال العام الماضي حول الضرر الجسيم الذي لحق بصورة إسرائيل في الولايات المتحدة جراء عدوانها على غزة.
وأوضح زاده بحسب ما نقلت عنه وكالة الأنباء الرسمية "إرنا"، أن "الصواريخ التي استخدمت في حرب الـ12 يوما صنعتها وزارة الدفاع قبل سنوات".
أن السبب الرئيس لهذه الزيادة يعود إلى تضخّم النفقات العسكرية الناجمة عن الحرب المتواصلة على غزة منذ 22 شهرًا، إضافة إلى المواجهة مع إيران في 13 حزيران/يونيو الماضي.
خبراء يكشفون: كيف تقوم شركات التأمين بتعقيد الأمور على المؤمن عليهم وعائلاتهم، وماذا يمكن فعله في هذا الصدد
وتثير الخطة جدلًا دوليًا واسعًا، حيث تعتبرها السلطات الفلسطينية والمجتمع الدولي خطوة من شأنها تعقيد فرص حل الدولتين وتقسيم القدس.
وأضاف البيان أن أبو شامله، خلال فترة الحرب، "كان يروج لمسارات إرهابية عديدة" ضد قوات الجيش الإسرائيلي ودولة إسرائيل
واضاف بان مبادرة وقف إطلاق النار بغزة أُعدت بمشاركة مبعوث ترمب للشرق الأوسط ستيف ويتكوف
في الأيام العادية، تُجرى هذه القسطرة لثلاثة مرضى فقط. وقالت البروفيسورة الباز: "نظرًا لأن العدد كان غير عادي، أنشأنا غرفة عمليات خاصة
قال رئيس الوزراء الأردني، جعفر حسان، الثلاثاء إن ما يسمى "إسرائيل الكبرى" ليس سوى "وهم"، وأن الواقع يشير إلى "إسرائيل منبوذة ومعزولة ومحاصرة" نتيجة سياساتها.
أعلنت وزارة الخارجية القبرصية، الثلاثاء، إرسالها 1200 طن من المساعدات الإنسانية إلى غزة بحراً عبر ميناء أسدود في إسرائيل.
وناقش الوفد، خلال المحادثات، وفقًا للتقرير، القضايا الأمنية، والوضع في قطاع غزة، والعلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل والإمارات.
قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، الثلاثاء، إن إسرائيل تجاوزت "الخط الأحمر" المتمثل في الرد على هجوم 7 أكتوبر.
وتابع المتحدث: "يتوقع الاتحاد الأوروبي أن تحمي إسرائيل استثماراته الداعمة للشعب الفلسطيني من الأضرار والدمار وفقاً للقانون الدولي".
وذكرت وزارة الخارجية المصرية في بيان، أن عبد العاطي قال إن "الكرة أصبحت في ملعب إسرائيل"، مؤكداً أن "على المجتمع الدولي تكثيف الضغط على إسرائيل للموافقة على مقترح وقف إطلاق النار".
تؤكد الصحافية والكاتبة الأردنية د. آمال جبور في تصريح لموقع بكرا انه "لا يمكن قراءة قرار إسرائيل تجميد حسابات بطريركية الروم
تأتي هذه التحضيرات على خلفية ارتفاع معدلات الإصابة في أستراليا ونيوزيلندا، حيث سُجّلت عشرات آلاف الحالات الخطيرة، وهو ما يثير المخاوف من تكرار موجة شديدة في إسرائيل.
كما شدد على رفض الأردن للتصريحات والإجراءات الإسرائيلية أحادية الجانب في الضفة الغربية، ومنها خطة الاستيطان في منطقة E1، معتبراً أنها انتهاك للقانون الدولي